بعد نشر هذه الكتب الخمسة الأولى، وجهني الرب بإرسال مجموعة إلى كل 36 مبشرًا معروفًا. فعلت كما وجهني الرب مع إرسال رسالة قصيرة تفيد بأن "روح الرب وجهتني لإتاحة هذه الكتب للقراءة. أدعو لك بأن تفعل ما طلب بولس من تيموثاوس في تيموثاوس الثانية 2: 7؛ افهم ما أقول؛ فليعطك الرب فهمًا في كل شيء". الردود التي تلقيتها في المقابل كانت تثير الدهشة. باستثناء القليل جدًا منها، مثل جيمي باكنغهام، فإن الردود لم تكن ذات صلة برسالتي. كانت هناك بعض المراسلات المستمرة بتوجيه من الرب للعديد من الوزارات الذين شعروا في النهاية بإهانة شديدة من ردي. أصبحت أفعالهم على مدار الوقت سببًا في إخراجي من العديد من المحطات التلفزيونية. ثم في يناير عام 1991 عندما كنت أفكر في جميع ردود وأفعال هذه الوزارات على الكتب التي جعلني الرب أكتبها مثل الرب أخبرني بهذه الكلمات؛ "أليس هناك سبب؟" كنت أعلم أن البيان يشير إلى داود وهو يتحدث إلى إخوته فيما يتعلق بجالوت. دخل جالوت في السحر والعديد من هذه الوزارات تسير بنفس الروح.



كتب دويل ديفيدسون